المصري اليوم أمثلة على

• المقالات المحجوبة (نشرت في جريدة المصري اليوم).
• حالياً ينشر مقالاته بصحف عدة، منها المصري اليوم، الدستور، اليوم السابع، والقدس العربي.
• وقال مصدر أمني لصحيفة مصرية المصري اليوم أن غالبية الإرهابيين قد اعتقلوا بتاريخ 3 أغسطس 2013.
• وأثارت بعض مقالاته في "المصري اليوم" جدلاً في وسائل الإعلام العربية المصرية، على سبيل المثال في الصحيفة الأسبوعية "القاهرة."
• وأثارت بعض مقالاته في "المصري اليوم" جدلاً في وسائل الإعلام العربية المصرية، على سبيل المثال في الصحيفة الأسبوعية "القاهرة."
• وأثارت بعض مقالاته في "المصري اليوم" جدلاً في وسائل الإعلام العربية المصرية، على سبيل المثال في الصحيفة الأسبوعية "القاهرة."
• وأثارت بعض مقالاته في "المصري اليوم" جدلاً في وسائل الإعلام العربية المصرية، على سبيل المثال في الصحيفة الأسبوعية "القاهرة."
• مسألة الرقابة الذاتية دفعت صحفيي المصري اليوم النسخة الإنجليزية إلى أن يكتبوا أن "حتى بعد 25 يناير, الرقابة الذاتية لا تزال تجتاح وسائل الإعلام المصرية.
• وبالاضافة إلى الحظر، انتقد حمدي رزق بشدة المجلة ل "المصري اليوم"، وهي صحيفة يومية في مصر، بسبب نشرها للقصيدة.
• وبالاضافة إلى الحظر، انتقد حمدي رزق بشدة المجلة ل "المصري اليوم"، وهي صحيفة يومية في مصر، بسبب نشرها للقصيدة.
• وبالاضافة إلى الحظر، انتقد حمدي رزق بشدة المجلة ل "المصري اليوم"، وهي صحيفة يومية في مصر، بسبب نشرها للقصيدة.
• وبالاضافة إلى الحظر، انتقد حمدي رزق بشدة المجلة ل "المصري اليوم"، وهي صحيفة يومية في مصر، بسبب نشرها للقصيدة.
• انتقدت صحيفة المصري اليوم قناة الجزيرة لتحيزها الواضح خلال تغطية الأخبار المتعلقة بمصر وحكومتها، وعللت بأن هذه "الهجمات المستمرة ضد مصر هدفها تشويه صورة مصر في المنطقة" كما يعتقد الكثيرون.
• كان العدد الثاني لـ المصري اليوم النسخة الإنجليزية سيحمل افتتاحية بقلم روبرت سبرينجبورج, وهو يدرس العلوم السياسية وخبير في شئون العلاقات العسكرية-المدنية في مصر, وكانت الافتتاحية ستنتقد المجلس الأعلى للقوات المسلحة الذي كان وما زال يحكم مصر منذ استقالة الرئيس الأسبق حسني مبارك في فبراير 2011.
• يُعرف يوسف خارج النطاق الأكاديمى على نطاق واسع كناقد للتطورات المعاصرة وكناقد ثقافي من قبل عدد من الصحف اليومية والأسبوعية مثل صحيفة الآيريش تايمز، والمصري اليوم، والقاهرة، وجريدة الأهرام اليومية، والأهرام إبدو، والأهرام ويكلي، إلى جانب وسائل الإعلام الأخرى في العالم العربي والبرازيل وكندا والصين وفرنسا وألمانيا والولايات المتحدة.